قال سقراط
في مرافعته
(الدفاع): «أيها
الآثينيون...
ماذا أنتم
صانعون برجل
لم يوفقه الله
أبدا ليصطنع
البلادة طوال
حياته، وأهمل
ما عُني به
أكثرية الناس
... ولم يقل في جمعية
الشعب قولا،
ولم يشترك في
مجالس
الحكام، ولم
يساهم في
الدسائس
والأحزاب
بنصيب».
انشئ هذا
الموقع
بتاريخ: 14/09/2000
آخر تحديث: 28/12/2010