أَهدْيت - من كتبي ومن منشورات
مجلة "دراسات أدبية…" و "دراسات سيميائية…" -
العشرات من النسخ، وتلقيت أجوبة مكتوبة قليلة جدا، ولكنها ثمينة جدا؛
ثمينة للمكانة العلمية والأخلاقية لأصحابها.
يأتي
على رأس هذه الأسماء القــليلة قُدوة الاستقامة والنزاهة والعمق، واحترام
التخصص العلامة بحق أمجد الطرابلسي.